قصص حزينة

قصة لو اننا لم نتقابل قصة حزينة جداً – قصص مؤلمة

مرحبا بكم في مكتبة القصص , نقدم لكم اليوم قصة تحت عنوان ” قصة لو اننا لم نتقابل قصة حزينة جداً – قصص مؤلمة

قصة حزينة جدا ستعجبك حقأً

أأحلام طفلة بائسة عاشت مع زوجة الأب التي كرهتها ، وأبًا لم يهتم باحتياجاتها من المشاعر والحنان والحب ، وجدت الفتاة قسوة فقط تغطي حياتها والكراهية في عيون زوجة الأب السائدة حياتها لم تفعل شيئًا ماتت ووالدتها في سن السادسة ، ولم تعرف شيئًا عن حياة طفلة بريئة تريد اللعب والضحك والعيش ، لكنهم يحرمونها من كل شيء. تزوج الأب زوجته التي كانت بينهما قصة حب طويلة قبل أن يتزوج أم أحلام ، لكن عائلته رفضت وزوجها أم أحلام ، وهي ابنة مريض قلبه وأمه ، وأجبرت له أن يتزوجها ويجبرها لا يريدها ، لكن والدها ووالده أجبروها عليها ، لأنها ابنة خالته وابنته أ. في نفس الوقت الذي عشت فيه معها لمدة سبع سنوات ، كرهت لكن لم تستطع تطليقها ، تحلم بالأحلام ، حتى ماتت وكان الطفل في السادسة من عمره.
في ذلك الوقت تزوج من حبيبته القديمة ، التي لم تستطع أيضًا إكمال زواجها من شخص آخر ، كانت مطلقة ولديها طفل عمره خمس سنوات. تزوجها الأب وهو سعيد. أحلام الصغيرة ، التي تذكرتها دائمًا مع والدتها ، تغيرت كثيرًا عنها ، وتزوجت من والدتها وتركتها وكسرت قلبها ذات يوم ، ولم تنسي ذلك ، وكانت أحلام مثل والدتها في كل شيء ، عاملتها بأسوأ ولم يكن الأب يهتم بأي شيء لكنه كان معنيا فقط بزوجته وموافقتها .

وهكذا ، حلم بائس وعاشت عاش في هذا العالم ، نشأت ودخلت كلية التربية جميلة ، ومن المحزن أن الجمال الذي يأخذك عندما تسقط عينيك عليه ويختطف قلبك ، هذا هو قلبي خطف عندما رأى ذلك اليوم ، وكانت تجلس بمفردها على أحد المقاعد الفارغة في كافيتيريا الكلية ، اقترب منها وتحدث معها ، وعرفها شخصيًا أنه مسؤول عن لجنة ثقافية ويود المشاركة فيها. يفتح غرفة للحوار معه والحوار معه. وجدها وتحدث معه ولم ينكر أنها أحبه. كان سمير شابًا وسيمًا للغاية وظل قادرًا على الكلام ، وقد أعجبت به كثيرًا ، وكان في المجموعة الرابعة وما زال في المجموعة الأولى ، يا فتى الحب بينهما ، قامت ببناء العديد من الأحلام على سمير ، واعتقدت أنه سينقذها من عذاب زوجة الأب وابنها الذي بدأ في مضايقتها بشدة ، كان الشاب منحرفًا إلى حد ما وبدون تعليم ، وبدأ يزعج بعمق ولم تكن تعرف من سيشتكي غير الله من أن الأب لن يصدقها ووالدته ستدافع عنه ، فهي تقفل نفسها في الغرفة طوال الوقت ، وغالباً ما تحاول مضايقتها

إلى من تشكو ومن تشكو ، وتقول إنها نجت لكنها كانت تصلي لله أن يخلصها ، وعندما قابلت سمير اعتقدت أن الحياة قد ابتسمت لها واستجاب الله لصلواتها وأملها ، كانت تحبه كثيرا وتحبه ، وفي كل يوم تكبرت عليه وأوهامها ، غيرت سمير حياتها وجعلت ذوقها ولون مختلف هو لون وردي جميل ، كل يوم كانت تعلق وتعلق وتمضي أشهر اعترف لها الشاب أنه يريد الزواج منها

كانت سعيدة للغاية وكادت تطير بالحب والفرح. قال لها أن تنتظره لبناء مستقبله ويعده بأن يكون له. لقد وعدته أنه سيبقى إلى الأبد. تخرج من الكلية ودخل الجيش. كانت الكلية نفسها تراقب دعاء وعرفت بعلاقتها مع سمير ، فأخبر والدته ، وأخبرت زوجة أبي الأب وضربها وأخبرته أنه يحبها وسيقدم لها طلبًا لها ، فاتصلت به وقال له أن يأتي لخطوبتها ، عرف الأب علاقتهما ، لكنه صدم برد فعله ، واعتذر عن القدوم لأن الوقت غير مناسب كانت تشعر بتغييره منذ شهور الآن لم يكن معها وحبه ل تقلص لها كثيرا. قال له بلوعة :

هل تتخلى عني؟ أجبت ببرود: أعتقد أننا مختلفون ولا نلائم بعضنا البعض ، هناك اختلافات كبيرة بيننا ، أحلامي ، وأنت فتاة لا تناسبني ولن تناسبني ذات يوم ، ولقد خطبت فتاة مناسبة لي واعتقد انها ستكون زوجة صالحة وتحتفظ باسمي وتربي اولادي معا ، لا اريد فتاة لعبت معها اغفر لي كثيرا. قالت من بين دموعها أنا أسامحك ، لا لن أغفر لك ، وهل ظهرت هذه الخلافات الآن فقط ، سمير ، حب سنوات وليالي الليل ، لم يرد عليها بل فضل الصمت ، في ذلك الوقت علقت عبر الهاتف ولم تستجب ، فهمت أنها كانت تعيش أكبر كذبة في حياتها ، ولم تجب على والدها الذي كان يخبرها أن ابن زوجته يريد الزواج منها ، ولم يمانعني أنه أصغر منها و لا تكرهها وتكره والدتها ولا تبالي بأي شيء ، ولكن السبب كان ذلك صحيحاً سمير ثم تمنت أنها لم تقابلها ولم تقابله أبداً ولم تعط قلبها قط

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى