قصة البيت المسكون قصة مرعبة جداً
في قرية قديمة، كان هناك بيت مهجور يُعرف بـ “البيت المسكون”. تتردد الأساطير حول هذا المكان المظلم، حيث يُقال إنه شهد أحداثًا غامضة ومرعبة. الشاب حسام الذي يتمتع بروح المغامرة، قرر استكشاف هذا البيت، لكن ما واجهه هناك كان أكبر مما تخيله، تجربة محفوفة بالأرواح والأسرار المظلمة.
القصة
كنت مارا في احدى الأيام من أمام منزل فارغ ,فسمعت أحد ما ينادي بإسمي بصوت خافت ولكنني تجاهلت الصوت كأني لم أسمع احدا يناديني, وتوجهت إلى البيت ,و بعد مرور أربعة أيام مررت مع صديقي.
وسمعت أحد ما يناديني مرات مجددا من ذلك المنزل الفارغ ! فدخلت إليه ولكن صديقي كان مفزوعاو لم يدخل بقي في الخارج
وعندما وصلت إلى الباب كان شبه مكسور, و لما أصبحت في الداخل أغلق الباب وحده وبدأت أسمع صوت الأغاني في إحدى البيوت و صوت لعب الأطفال, وتوجهت أبحث عن هذا البيت فلما دخلت لم أجد أي أحد و بدأت أنفعل وعندما أردت الخروج من الغرفة
ظهر لي رجل كله دم و وجهه مشوه ,أغلقت عيناي ولما فتحتها لم أجده فذهبت مسرعا بتجاه الباب ولكن لم يفتح لي وبدأت بالطرق لكن لم يصدر أي صدى و بدأت أشعر بالارهاق والخوف الشديد فبحثت عن مكان أنام فيه في ذالك المنزل ولما استلقيت سمعت أن شخص ما يقترب من المنزل ثم بدأت بطلب المساعدة.
وهنا ظهور ذلك الرجل مجددا وهذه المرة يظهر لي أنه منزعج كثيرا فذهبت اقترب من الباب حاملا عصا حديدية أضرب بها الباب فسمعت أن أحدهم يناديني من الخارج
فبدأت أقول انا هنا و أضرب الباب بتلك العصى الحديدة بكل قوتي حتى فتحت الباب, و كادا ذلك الرجل المخيف أن يمسكني و خرجت إلى الخارج لكنه لم يلحقني فوجدت أن أبي الحبيب هو الذي جاء لينقدني و ضميته بكل قوتي و ذهبنا إلى البيت ,ولن أنسى ذلك اليوم الى اخر يوم في حياتي .
