قصة الجثة المرعبة مخيفة جداً قصة واقعية – قصص رعب
مرحبا بكم في مكتبة القصص , نقدم لكم اليوم قصة حب تحت عنوان ” قصة الجثة المرعبة مخيفة جداً قصة واقعية – قصص رعب
قصة مرعبة جدا ستعجبك حقأً
يقول صديقنا أن هذا الرجل اشتهر بكونه غريبًا في الحي ، وخافه الناس وخافوا منه كثيرًا لدرجة أن لا أحد اقترب من منزله كنا خائفين منه ، وكان الكبار يحذروننا منه ومن المرور أمام منزله ، ومن الطريق المجاور لمنزله ، في الحقيقة الرجل لم يفعل شيئًا لنا ، لكن هدوءه وتحذير الكبار بشأن ذلك كان يجذب في أذهاننا رعبًا غريبًا من الرعب ، لا نعرف لماذا ، كان الرجل العجوز يسكن المنطقة التي كنا نعيش فيها لسنوات ، وقد رأيناه دائمًا بمفرده ولم يكن لدينا أحد ،
كنا نراه يسير في الحي ، لكننا لا نعرف أين زوجته ، وأين أطفاله وأين له أولاد ، كنا نسأل الكبار عنه ، لكنهم لم يجيبوا على أسئلتنا ، لكنهم كرروا لتحذيرهم ، لا أحد يقترب من البيت القديم ، وأنت تعرف ما يعنيه أن الكبار لا يقتربون من الشمس ، فهم تدفعنا للاقتراب لنرى ما يحدث.
قصة الجثة المرعبة
في ذلك الوقت ، قررت أنا وبعض أصدقائي اقتحام منزل الرجل العجوز لمعرفة ما بداخله ، وما يخفيه الرجل العجوز ، اقتحمت مع منزل الرجل العجوز ، لمعرفة ما يفعله ، ولماذا يخشى منه الكبار بالدرجة وحذرنا من طريقة ، في ذلك الوقت رأينا الرجل العجوز الذي ترك مكانًا بعد صلاة العصر ، كان يخرج في ذلك الوقت ويخرج الرجل دائمًا في نفس الوقت كل يوم في نفس الوقت ، لا أدري إلى أين هو ذاهب لكنه كان يخرج كل يوم أشياء وحقائب سوداء كبيرة ممتلئة ،
بعضها يقدم حقائب ، فضول طفولي كان يدفعنا لفتح الحقائب ، فتحنا كل الحقائب بفضول كان مليئًا بالعديد من الأشياء الغريبة لم نكن نعرف ما هي تلك الأشياء التي كان بها الكثير من الشعر والأرانب من الفراء والعديد من الحيوانات ذات الرائحة الكريهة ، وهنا دخل صديقي إلى إحدى الغرف المغلقة ، وتم إغلاق الغرفة وفتح الباب. الخزانة كانت المفتاح من الخارج ، وكان هناك شخص نائم على الأرض في غرفته ، صاح صديقنا ودعانا نحن دخل الغرفة ورأى الرجل على الأرض وصرخ كثيرًا ، وبدأنا بالصراخ وقولنا جسده وغادرنا المكان بسرعة عندما صرخنا ، وهنا صدمنا بالسيدة العجوز في وجهنا ، نظر إلينا برعب وفي أعين حاء وحاولت الأم تركنا ، لكننا هربنا بسرعة وخرجنا من يديه.
بعد ذلك هرعنا إلى منازلنا وهم يصرخون ويخبرون شعبنا ، واتصل شعبنا بالشرطة وشرطة الشرطة وفتشوا منزل الرجل العجوز ، لكن الغريب لم يكن هناك شيء غريب أو جثة ، لكننا أقسمنا لهم أنه كان هناك جثة ورأيناها لكن في الحقيقة لم نصدق لأنه لم يكن هناك شيء داخل منزل الرجل العجوز ومنذ ذلك اليوم نخشى الرجل ولا نقترب من منزله أبدًا ، حتى لو رأناه في الشارع. اعتدنا أن نمشي من شارع آخر ولا نحب أن نراه ، على الرغم من حقيقة أن سنوات عديدة مرت منذ وفاة الرجل العجوز ، لكننا ما زلنا نتذكر تلك الحادثة ، لم أستطع نسيانها ولم ينسها أي من أصدقائي كلما يذكرنا بالوضع حتى اليوم.