قصة المصباح السحري قصة مضحكة
في هذه القصة المضحكة، نلتقي بشخصية غير عادية وهي صاحب المصباح السحري الذي اكتشفه بطريقة غير متوقعة! لكن مع كل ما يقدمه المصباح من أمنيات، يصبح الوضع أكثر طرافة وأكثر فوضوية. كيف يتحكم صاحب المصباح في الأمنيات التي يطلبها؟ وهل كل ما يتمناه يكون كما يتوقع؟ استمتعوا بمغامرة مليئة بالضحك والمفاجآت في هذه القصة التي تعزز مفهوم الأمانة والتفكير قبل اتخاذ القرارات.
القصة
سافرت أنا و عائلتي إلى البادية، و كان الجو حارا، ركبنا سيارة أبي و انطلقنا ،و في المساء وصلنا، ذهبت مباشرة لأستحم لأنني شعرت بالحر، و من بعدها خلدت للنوم حتى الصباح.
استيقظنا باكرا و ذهبت إلى السوق مع أبي و اشترينا خروفا لنربيه في المزرعة، و مرة أوقات جميلة و عندما بقي أسبوع على رحيلنا، ذهبت أمي إلى السوق لتشتري تذكارا فإشترت مصباحا قديم، فذهبت لأراه فنظفته من الغبرة و خرج لي جني أزرق ! ليست لديه رجل، و يرتدي قبعة خضراء
فلما رأيته في لحظة أصبحت خائفا و مندهشا في نفس الوقت، قال لي الجني”شوبيك لوبيك تمنى مأ ستطلبه و سأحققه لك فطلب منه الولد أن يكون ناجحا في حياته، و أن يتوفق في دراسته، ثم أجابه الجني إن كنت تريد أن تكون ناجحا في حياتك يجب أن تعمل بجد في دروسك فلن أستطيع تلبيت هذا الطلب.
